ان الجزائري ليس بحاجة الى تكوين نقابي فقد تكون في مجتمعه و اكتسب خبرة كافية تؤهله لان يطلع الى كل قبيح في هدا القطاع و التنديد به و لو واصلت الامور على ما هي عليه فسنصلي صلاة الجنازة على هدا القطاع فادا كانت العقبات توضع في طريق الاستاد فمن سيقود هده الامة، هل الأمي الدي يشتري الشهادة او دلك المحظوظ الدي دخل في نسبة الناجحين ال70بالمائة و التي اقرها الوزير قبل ان يطمئن الى المستوى الدي وصل اليه التلاميد هده السنة .